ارتديتُ قميصكَ..
...
لم أشمه كما تفعل العاشقات
ارتديتُه ، لأرتقي إليك،،
زهرةٌ عريانة
شفتي بين الأزرار
وعطريَ هدهدةُ النسيج،،
ارتديتُه
لأكون الأشجار..
مثل أطفالٍ ترضعُ الربيع
وماءِ ظامئٍ لوردة،،
بثلاثينَ خجلاً
أهديتُ المتعطّشَ من الذنب
للمغفرةِ ،
وبكيتُ
كنتُ على وشكٍ
أن أكون ارتجاف السّيجارة
بين أصابعكَ
لولا أن شفتي البرتقال
تأمَّلتْ عطر جسدكَ واكتفتْ..
السّاعة تشيرُ الآنَ
إلى جسدينِ ونصفِ احتراقٍ
وشعاع.
...
لم أشمه كما تفعل العاشقات
ارتديتُه ، لأرتقي إليك،،
زهرةٌ عريانة
شفتي بين الأزرار
وعطريَ هدهدةُ النسيج،،
ارتديتُه
لأكون الأشجار..
مثل أطفالٍ ترضعُ الربيع
وماءِ ظامئٍ لوردة،،
بثلاثينَ خجلاً
أهديتُ المتعطّشَ من الذنب
للمغفرةِ ،
وبكيتُ
كنتُ على وشكٍ
أن أكون ارتجاف السّيجارة
بين أصابعكَ
لولا أن شفتي البرتقال
تأمَّلتْ عطر جسدكَ واكتفتْ..
السّاعة تشيرُ الآنَ
إلى جسدينِ ونصفِ احتراقٍ
وشعاع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق