أنا-أنتِ
ثائر العلوي
وكيف
كان
ليلي
أو
نهاري؟!
لعمري
لا
يجيء
الحُبّ
مجّاناً
وما
جاءني
يوماً
ليلقاني
أنا
من
راح
يسكبُهُ
ويسقيهِ
لأيامٍ
خلتْ
من
عمرنا
الفاني
رأيتُ
الدّربَ
آهٍ!
يا
ما
رأيتُ
الدرب
تغمرهُ..
ظلامات
الذين
عرفتهم
حيناً
ومراتٍ
تجاهلتُ..
على
مضضٍ..على
غصصٍ
تراءى
العمرُ
لي
وقتاً
من
اللّعِبِ
هنا
سامرتُ
أصحابي
هنا
أطلقتُ
أغنيتي
هنا
جاءتني
عيناكِ..
وحلّ
الجودُ
والفرحُ
هنا
أعلنتُ
أشواقي
وراحت
تخرجُ
الكلمات
مُربَكةً
أنا-أنتِ.. أنا-أنتِ.. أنا-أنتِ
وكل
الذي
أدمنَتهُ
يوماً
بدا
وهماً..
وقد
يزولُ سواكِ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق