عشقك كافرٌ !
كلّما أتودّد إليك
أراك تحترق
بزلاّتي الشّعريّة
فيصدّني رمادك !
أنت تحترف الشّعر
أنتَ تغار من نديّّ الحبر
على ملامحي...تعشقني !!
تعشقُني ...قصيدة
أنثويّة تقطف منها
ما طاب لك
من قُبل عذراااء ...عذراء !
لا يلمسها نبيذ اللّيل
و لا يثيرها بلل الفجر
فتستقي...
دهاليزي السرّية
و تخصّب من ذلك العطر
وحشتي الخالية حتّى
تلمع لؤلؤة عيني !
و ترى...طيفك في
أعماااق شراييني !!
عشقك كافرٌ !
عشقكَ يرمي بك
في طريق الفاحشة !
أنت تغتصب الله !!
و أنتَ ترجم بلعناتك الذكورّية
حرمة مشاعري ...في معبد القصيدة !
تتوق... الى ممارسة الحبّّ
في السّرّية ...حتّى
يتكاثرَ...عوقُ رجولتك الشّرقيّة !
و تذبحُ... حياء نهدين شامخين
في سماء الشًاعريّة !
يهتزّان ...كبرياء في حقول الأبجدّية !
و على مشارف الطبيعة
تروق لك ...نزواتك الخفيّة
تعذّبُ ...نشوة الوجدان و شدْو القلب
وهو يتلو... صلواته الخمريّة !!
و تكبح... تمرّد جنوني
بعينين اعتنقت العبوديّة !
ابدعت في كبْتِ الكمنجات
بداخلي ...!!
أنهكتك تفاصل القصيدة
و أنتَ تلتهبُ بديني !
تغتسل بأنوثتي !
فتُعطَّر... بإيماني !!
أنت تنزف ...!!
و بآخر نفَس ...تصلّي
بشاعريّتي ...حتّى
تبقى تنبض في وريدي !
و لكنْ ... عشقك كافر !!
كلّما أتودّد إليك
أراك تحترق
بزلاّتي الشّعريّة
فيصدّني رمادك !
أنت تحترف الشّعر
أنتَ تغار من نديّّ الحبر
على ملامحي...تعشقني !!
تعشقُني ...قصيدة
أنثويّة تقطف منها
ما طاب لك
من قُبل عذراااء ...عذراء !
لا يلمسها نبيذ اللّيل
و لا يثيرها بلل الفجر
فتستقي...
دهاليزي السرّية
و تخصّب من ذلك العطر
وحشتي الخالية حتّى
تلمع لؤلؤة عيني !
و ترى...طيفك في
أعماااق شراييني !!
عشقك كافرٌ !
عشقكَ يرمي بك
في طريق الفاحشة !
أنت تغتصب الله !!
و أنتَ ترجم بلعناتك الذكورّية
حرمة مشاعري ...في معبد القصيدة !
تتوق... الى ممارسة الحبّّ
في السّرّية ...حتّى
يتكاثرَ...عوقُ رجولتك الشّرقيّة !
و تذبحُ... حياء نهدين شامخين
في سماء الشًاعريّة !
يهتزّان ...كبرياء في حقول الأبجدّية !
و على مشارف الطبيعة
تروق لك ...نزواتك الخفيّة
تعذّبُ ...نشوة الوجدان و شدْو القلب
وهو يتلو... صلواته الخمريّة !!
و تكبح... تمرّد جنوني
بعينين اعتنقت العبوديّة !
ابدعت في كبْتِ الكمنجات
بداخلي ...!!
أنهكتك تفاصل القصيدة
و أنتَ تلتهبُ بديني !
تغتسل بأنوثتي !
فتُعطَّر... بإيماني !!
أنت تنزف ...!!
و بآخر نفَس ...تصلّي
بشاعريّتي ...حتّى
تبقى تنبض في وريدي !
و لكنْ ... عشقك كافر !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق