خفقة قارب …
**لم ْ يخجلْ من عواء
يقضمُ الضفافَ
يُكمّنُ القنوط
في أرتدادِ البوصلة ْ
محملاً بالرمال ِ
واستطالاتِ الحشائشْ
يتماهى
بانغلاق ِالمراسي …
** ربان
يَتلمّسُ خيانات ِالموجِ
لرائحةِ البلادْ
يأخذهُ الماءُ
حيثُ المحارْ
يفيضُ معَ النهرِ
حيثُ رطوبةِ اللهاثْ
قواربٌ
أثقلها الاندثار
وبينَ اللّحاق ِ
وروداً
تُسافرُ نحوَ النساِء
تُخرجُ منها جزراً
ودوائرَ زرقاءْ
تتبادلُ الخواطرَ
عبرَ هَسهسةِ الهديرْ
وهَمْهماتِ المرافىْء ….
** خَفقةٌ فوقَ الاحتمالْ
كرفقةِ النّحلِ للزّهورْ
وبَلاهةِ خفقاتِ الحمامْ
نتكرّرُ
صاغرينْ
نحَملُ شغافَ الرّسائلِ
التماعات ِ
نردُ الوردَ ومنهُ الياسمينْ
على قصائِدنا المتعففاتْ
كما هيَ الآنْ
هادئة ً كالفراتْ
عارية ً كالاصدافِ
لأننا متعبونْ
نُلقي بوَحَشتها
على أبوابِ الصّفيحْ
وثمّة َبُيوتٌ من قصبْ
تتناسلُ على اجسادِ النّملِ
تتوحّدْ
حيثُ لادليلَ
لجُندِ في مدينةِ تائهة ْ
فالشمُس تاريخُ ميلادِ
لقوافلِ المُترقبينْ
تزُف ُّ الانتظاراتِ
نوافدَ
لايُفسدُها الاختلافْ
**لم ْ يخجلْ من عواء
يقضمُ الضفافَ
يُكمّنُ القنوط
في أرتدادِ البوصلة ْ
محملاً بالرمال ِ
واستطالاتِ الحشائشْ
يتماهى
بانغلاق ِالمراسي …
** ربان
يَتلمّسُ خيانات ِالموجِ
لرائحةِ البلادْ
يأخذهُ الماءُ
حيثُ المحارْ
يفيضُ معَ النهرِ
حيثُ رطوبةِ اللهاثْ
قواربٌ
أثقلها الاندثار
وبينَ اللّحاق ِ
وروداً
تُسافرُ نحوَ النساِء
تُخرجُ منها جزراً
ودوائرَ زرقاءْ
تتبادلُ الخواطرَ
عبرَ هَسهسةِ الهديرْ
وهَمْهماتِ المرافىْء ….
** خَفقةٌ فوقَ الاحتمالْ
كرفقةِ النّحلِ للزّهورْ
وبَلاهةِ خفقاتِ الحمامْ
نتكرّرُ
صاغرينْ
نحَملُ شغافَ الرّسائلِ
التماعات ِ
نردُ الوردَ ومنهُ الياسمينْ
على قصائِدنا المتعففاتْ
كما هيَ الآنْ
هادئة ً كالفراتْ
عارية ً كالاصدافِ
لأننا متعبونْ
نُلقي بوَحَشتها
على أبوابِ الصّفيحْ
وثمّة َبُيوتٌ من قصبْ
تتناسلُ على اجسادِ النّملِ
تتوحّدْ
حيثُ لادليلَ
لجُندِ في مدينةِ تائهة ْ
فالشمُس تاريخُ ميلادِ
لقوافلِ المُترقبينْ
تزُف ُّ الانتظاراتِ
نوافدَ
لايُفسدُها الاختلافْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق