سجنٌ و هطلاء
كن كما أنتَ
يومي المقتَحَم
خوفي من جنازةِ الجُرح
خطوتي الطليقة
وأضيقَ ثقبٍ في الانتظار.
كن طيفَ إلهٍ في ركنِ مئذنة
السحبَ المطمئنة
لذةَ الدم المختمر بالجمر
خدعةَ الريح للقصبِ بهدوءٍ مباغتٍ
رقصةَ فراشة على خصرِ الرحيق.
عُدْ إلى صوتِكَ الملتصقِ في الرذاذ
قمْ واستدرْ
فأنتَ الآية الحسنى لهَطلاء
تستعيركَ لاسمها
الدورة ُالكبرى أنتَ
وقافلةُ الصحو
لن أبقى عريانة
بين سطوة الحلم والحلم
قم لأرتديكَ حنيناً
رأسُ العالياتِ أنا ويقينُها
افتحْ راحتيكَ وكنْ
أكبرَ الأعمار
وأصغرَ من طفولة
حين تطوِّقني أصابعُكَ
وإن صمتاً
سيضيقُ الإثمُ
وتتسعُ مرايا الاستغفار
سأكونُ بكَ عكاز البرتقال
وعنقَ الرائحة.
منذ همَّين لم نلتقِ
فاكتمل
مازالتْ طائرتي الورقية
رفيقة المستطاع
لم يبق من الوقت غير متسع العناق
كن كما أريدكَ
وصيَّة النسر للهواء
اللَّبَأ لأول الكلمات
وصرخة المصابيح في احتباس الضوء.
أعانقكَ لأبدأ خرافتي
أغمرني بالغناء وقم
شرط أن تصبح المنعطفَ الصعب
لا شيء يدعو للحزن
سوى ذلك القيد الذي سنتجاهله
ونطعمُ الأحاديثَ الكلام
ألا ترى تلك السجينة في لجام الجفن؟
لنقاسمها ضياعَ ظلالنا
رغبةَ الخلاص من قبضة مستوحشة
الأملَ المحموم
اعتصام َالمنهكِ بصواعقنا
وقيامتك.
قم يا سيدي
مَن غيرنا يألفهُ الجناح؟
قم للسؤالِ المزمنِ بالصمت
وخذ الوارفَ مفاجأةً للحياة.
كن كما أنتَ
يومي المقتَحَم
خوفي من جنازةِ الجُرح
خطوتي الطليقة
وأضيقَ ثقبٍ في الانتظار.
كن طيفَ إلهٍ في ركنِ مئذنة
السحبَ المطمئنة
لذةَ الدم المختمر بالجمر
خدعةَ الريح للقصبِ بهدوءٍ مباغتٍ
رقصةَ فراشة على خصرِ الرحيق.
عُدْ إلى صوتِكَ الملتصقِ في الرذاذ
قمْ واستدرْ
فأنتَ الآية الحسنى لهَطلاء
تستعيركَ لاسمها
الدورة ُالكبرى أنتَ
وقافلةُ الصحو
لن أبقى عريانة
بين سطوة الحلم والحلم
قم لأرتديكَ حنيناً
رأسُ العالياتِ أنا ويقينُها
افتحْ راحتيكَ وكنْ
أكبرَ الأعمار
وأصغرَ من طفولة
حين تطوِّقني أصابعُكَ
وإن صمتاً
سيضيقُ الإثمُ
وتتسعُ مرايا الاستغفار
سأكونُ بكَ عكاز البرتقال
وعنقَ الرائحة.
منذ همَّين لم نلتقِ
فاكتمل
مازالتْ طائرتي الورقية
رفيقة المستطاع
لم يبق من الوقت غير متسع العناق
كن كما أريدكَ
وصيَّة النسر للهواء
اللَّبَأ لأول الكلمات
وصرخة المصابيح في احتباس الضوء.
أعانقكَ لأبدأ خرافتي
أغمرني بالغناء وقم
شرط أن تصبح المنعطفَ الصعب
لا شيء يدعو للحزن
سوى ذلك القيد الذي سنتجاهله
ونطعمُ الأحاديثَ الكلام
ألا ترى تلك السجينة في لجام الجفن؟
لنقاسمها ضياعَ ظلالنا
رغبةَ الخلاص من قبضة مستوحشة
الأملَ المحموم
اعتصام َالمنهكِ بصواعقنا
وقيامتك.
قم يا سيدي
مَن غيرنا يألفهُ الجناح؟
قم للسؤالِ المزمنِ بالصمت
وخذ الوارفَ مفاجأةً للحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق