القصيدة
من بين الثنايا
تناديني...
للخلوة يا خلي
صافيني...
تبرق من الم ،
ومن عدم...
تلتف بالإحساس و بالقلم
تحاكيني...
تجادلني...
أحييها حروفا
و تحييني...
ارسمها من معانيها
ملاك جنة،
في الحب أغنيها
سلاح فتك
للجائر اسقيها
ترانيم وعي
للسامعين ارويها
تعريني...
و تعريكم...
وبين هذا و ذاك
اعريها...
في البال تأمل
منه و إليه
تتجمل...
هي بعضي
لا بل هي كلي
هي بيتي
و أبياتي
المنجي بن خليفة
لم يعد بعد هذه الكلمات ما يقال...ابدعت يا منجي فما تركت للقلم شئ يكتبه ..انها ثنائية رائعة ..نعم هي تلك المشاعر التي تخالجنا ..في الفرح..في الحزن..في الحب..نعم تفننت في كل مرة لاخراجها ولكنها الآن تتفنن هي لتحكي روعتها وكيف انها اصبحت القلم الذي يكتب ..و ربما ايضا النفس التي تعيش لاجلها ..... ...فهنيئا لك بها .....
ردحذفرب كلمة احد من السيف المهند
ردحذفزهور العربي
ردحذفوُلد الشّاعر المغمور وبدأيشقّ طريقه
لمَ لا؟ وهو يسكن القصيد أو تسكنه يعيشها مع الآخر يسافر على متنها يلبسها كما لوأنّها له
لا يقوم بهذه الممارسات سوى من تأسره الكلمة لذلك لا ينفع أن يعيش بدونها وفعلا القصيد بيتك يا منجي احسنت
نعم.هي القصيدة هي ابنتك المدللة،هي روحك المتجددة
ردحذف