دنا عطرها ينثُّ
تجوب قافيتي تنثر
بعضاً من عبير جنتها
على شبق الحرف المفتون بها ظمأً
تلوح للبحر اتبعني
والبحر ثملٌ يلفظ من قعره
حكايا النساء عن شعرها
الذي لا تغيره الليالي
عن ثغرها الذي يضيء
عندما تلثمه بسمة
وينضج حين تنزوي في الركن قبلةٌ
وعينها التي يأوي إليها الفلك و الجن
وعن كفها حين تبسطها في العراء
لتحط نجمة هناك ..
أتعبها المساء
لم تبكِ عند محاق القمر
ترقب طفلا
كحال النسوة
فهي طَفلة تبش
جسدها يموء
كسلافة راحٍ معبق
من وحي الطهر
تغتسل بين مروجها الأنهار
تشرب
العصافير
عنقودها فتغدو ..
حين تحن لكوثرها
يدي
لم تطأ
عوالمها
ألامس روحها
أزمزمها
أكحلها
وأطلقها يمامة
تفرمن وجعي..
تجوب قافيتي تنثر
بعضاً من عبير جنتها
على شبق الحرف المفتون بها ظمأً
تلوح للبحر اتبعني
والبحر ثملٌ يلفظ من قعره
حكايا النساء عن شعرها
الذي لا تغيره الليالي
عن ثغرها الذي يضيء
عندما تلثمه بسمة
وينضج حين تنزوي في الركن قبلةٌ
وعينها التي يأوي إليها الفلك و الجن
وعن كفها حين تبسطها في العراء
لتحط نجمة هناك ..
أتعبها المساء
لم تبكِ عند محاق القمر
ترقب طفلا
كحال النسوة
فهي طَفلة تبش
جسدها يموء
كسلافة راحٍ معبق
من وحي الطهر
تغتسل بين مروجها الأنهار
تشرب
العصافير
عنقودها فتغدو ..
حين تحن لكوثرها
يدي
لم تطأ
عوالمها
ألامس روحها
أزمزمها
أكحلها
وأطلقها يمامة
تفرمن وجعي..
مشكور أخي المنجي لكن العنوان على ما أعتقد تفاصيل بحجم ثغرها مودتي
ردحذف