وواقفة سنينك الفايتة بتتوضا على رمشى
وتحلفلى ....
مازى سواد عيونى الصافيه شافت ليل
و لا عمر الوصال بينا يكون له بديل
بإن الشمس فى ملامحى بتوهبلك سنين جايه
برغم انك كتير فيّا
بتقتلنى ...
وتدفنى ...
وتحلمنى ...
أكون تاااانى كما نِفسك
وأنا نَفسك و لا عمرى هاكون غيرك
أنا لُغزك و تفسيرك
و قادر أى شىء فيّا يغير مجرى سيل سيرك
و قادرة الشمس فى ملامحى ...
تشقق أرض غرقانة
و ترسم أرض عطشانة
و تحلفلك
ما عمر سنينى حلمت غير...
ربيع الليل فى أحضانك
دانا ذُلك وسلطانك
وانا ذنبك وغفرانك
و انا اللى مرايتك الصادقه
فى عز العتمه تلقانى ...
سراج قايد فى وجدانك
هاتيجى سنينك الجاية وتتوضا على رمشى
وتحلفلى ....
ما زى سواد ليالى البعد شافت ليل
و لا عمر الدفا فيّا يكون له بديل
بإن الشمس هربانه
وإن الأرض عطشانه
وإن الفرحه من بَعدى صداها عويل
الاستاذ الفاضل المنجى بن خليفة :
ردحذفلكم أسعدنى جداااااااا مساهمتك ومشاركتك لقصيدتى .
أشكر لك جهدك الرائع وحقا هى مدونة رائعة
دمت متألقا
كل التحية والتقدير والعرفان
بسمه شعبان