هاأنت تعود من حيث كنت تمضي متسللا الى الهاوية
تعال
لا تلتفت ان أقسم الطريق على التهام خطوك المنعكس
تعال
ان وقفت حيث الدائرة التائهة عن نقطة المركز
تعال
لا تمض كي لا يطمع الزمان في صرف المضارع
تعال
لا تركب الريح التي راودتني عني هباء تنثره في وجه الموالين لغجريتي
كن ريحا بكرا
وسماء اقرب
وعمرا لا ينتمي للزمن
نحن فكرتان من مطر تفتحان الجنة المزهرة بربيع القيامة
ها انت تعود فتذكر شفتاي تقنيات الضحك
....أتحسسك بارقا يتخلل ثغرات الفرح الخائن
وتسالني هندسة البيت العتيق عن وقع الغياب في آهتي...
عن لون الصبر وشكل القبلة المقيدة في دفاتر الزمن...
وذا التاريخ يوثق مساحة انتظاري ولوعة لغتي في غياب استنادك على فكرتي
لو اخلع وجهك عن ذاكرتي...
لو يتعرى معناك تماما من رغبتي
لو تتحرر في داخلي طليقا من أوهام الجسد
سأعلن الاعراس في غيمة,,, خيمة لي هناك في
أرفعها بأوتاد المستحيل المرتد نحو الممكن
أعلمهم في وصيتي وضمن طقوس إعدادي لمسيرتي أن يغرسوا جنونك في قبضتي
ساحيى به خفية عنهم في محراب سجدتي حين يُتهم الموت أنه زف لي
و.............................................................................
سأستحيل أنثى السهو لآتيك مقفرة من ذاكرتي
تعال
لا تلتفت ان أقسم الطريق على التهام خطوك المنعكس
تعال
ان وقفت حيث الدائرة التائهة عن نقطة المركز
تعال
لا تمض كي لا يطمع الزمان في صرف المضارع
تعال
لا تركب الريح التي راودتني عني هباء تنثره في وجه الموالين لغجريتي
كن ريحا بكرا
وسماء اقرب
وعمرا لا ينتمي للزمن
نحن فكرتان من مطر تفتحان الجنة المزهرة بربيع القيامة
ها انت تعود فتذكر شفتاي تقنيات الضحك
....أتحسسك بارقا يتخلل ثغرات الفرح الخائن
وتسالني هندسة البيت العتيق عن وقع الغياب في آهتي...
عن لون الصبر وشكل القبلة المقيدة في دفاتر الزمن...
وذا التاريخ يوثق مساحة انتظاري ولوعة لغتي في غياب استنادك على فكرتي
لو اخلع وجهك عن ذاكرتي...
لو يتعرى معناك تماما من رغبتي
لو تتحرر في داخلي طليقا من أوهام الجسد
سأعلن الاعراس في غيمة,,, خيمة لي هناك في
أرفعها بأوتاد المستحيل المرتد نحو الممكن
أعلمهم في وصيتي وضمن طقوس إعدادي لمسيرتي أن يغرسوا جنونك في قبضتي
ساحيى به خفية عنهم في محراب سجدتي حين يُتهم الموت أنه زف لي
و.............................................................................
سأستحيل أنثى السهو لآتيك مقفرة من ذاكرتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق