فرنسية الوصل
==============
لفاتنتيْ أبُثُّ الشوق ملْتمساً
وأسكبُ أحرفيْ فيْ وصلها غلساَ
فإنْ راق الهوى نادى على عجلٍٍ
وإلا فاكْتبوا مات الجوى هوساَ
يظنُّ الحُبُّ وهو بنا عليلٌ
بأن الصدَّ للْمُبلى به ونساً
فيُغْرقنيْ ببحر الصبْر علَّ إلى
مصير اليأس يدفعُنيْ وما أيساَ
ألآ يابحرُ تشْهدُنيْ إذا أفلتْ
نجومُ الصُّبْحِ هلْ فيْ وجهها عبساَ
إذا رقصتْ طيور الحُبِّ والهةً
فقلْ شاءتْ وشعَّ النُّورُ وانْبجساَ
تزاورُنيْ وبيْ الحُمَّى تُقشْعرُنيْ
أضمِّدُ بالثِّياب النَّحْر والورساَ
معاذ الحُبِّ يُنْكرُنيْ بداجيةٍ
وأقْسمُ بالهوى مافي الدَّجى رمساَ
وقدْ أصدرْتُ فرْماناً يلاحقُكمْ
كما حوَّلْتُ عُشَّاقيْ الرِّجالَ نِساَ
سأمزجهمْ لأخرجهمْ كما أهوى
على الأنثى , ومنْ فيْ فتْنتي الرُّؤساَ
أجرِّدُكمْ جلودَ الزَّيفِ مُتَّخِذاً
مشاعركمْ على أعتابها قبساَ
تعالى الوصْلُ أنْ يدنُوْ لطالبِهِ
بلا رسمٍ ضرائبُهُ الهوى نفَساَ
يُقيمُ الحُبُّ دوْرتَهُ التيْ أهوى
فقلْ لل ( مادرى) معناهُ هلْ درساَ
بجوف الحُبِّ شرْيانيْ يُراودُنيْ
فهلْ يصْفوْ إذا فيْ وزْرِه انْتكساَ
أعيْدوْا الحُبَّ والْتمسُوا لذائذهُ
يُمتِّعْكمْ رغيْد السَّعْد , قلتُ عسى
وهلْ أشركْتَ تدْعونيْ بلا ثِقَةٍ
كأنَّك ياهوِيَّ الوصْلِ ليْ حرساَ
تفرْنِسُنيْ لسانُ الحُبِّ لاثمَةً
فتلْثغُها حروفٌ لمْ تذقْ نعَساَ
فأرْطنُ بالغاً أنواطَ فاتِحتيْ
أسَدِّدُ للغرام اليومَ ماانْحبساَ
لفاتنتيْ أبُثُّ الشوق ملْتمساً
وأسكبُ أحرفيْ فيْ وصلها غلساَ
فإنْ راق الهوى نادى على عجلٍٍ
وإلا فاكْتبوا مات الجوى هوساَ
يظنُّ الحُبُّ وهو بنا عليلٌ
بأن الصدَّ للْمُبلى به ونساً
فيُغْرقنيْ ببحر الصبْر علَّ إلى
مصير اليأس يدفعُنيْ وما أيساَ
ألآ يابحرُ تشْهدُنيْ إذا أفلتْ
نجومُ الصُّبْحِ هلْ فيْ وجهها عبساَ
إذا رقصتْ طيور الحُبِّ والهةً
فقلْ شاءتْ وشعَّ النُّورُ وانْبجساَ
تزاورُنيْ وبيْ الحُمَّى تُقشْعرُنيْ
أضمِّدُ بالثِّياب النَّحْر والورساَ
معاذ الحُبِّ يُنْكرُنيْ بداجيةٍ
وأقْسمُ بالهوى مافي الدَّجى رمساَ
وقدْ أصدرْتُ فرْماناً يلاحقُكمْ
كما حوَّلْتُ عُشَّاقيْ الرِّجالَ نِساَ
سأمزجهمْ لأخرجهمْ كما أهوى
على الأنثى , ومنْ فيْ فتْنتي الرُّؤساَ
أجرِّدُكمْ جلودَ الزَّيفِ مُتَّخِذاً
مشاعركمْ على أعتابها قبساَ
تعالى الوصْلُ أنْ يدنُوْ لطالبِهِ
بلا رسمٍ ضرائبُهُ الهوى نفَساَ
يُقيمُ الحُبُّ دوْرتَهُ التيْ أهوى
فقلْ لل ( مادرى) معناهُ هلْ درساَ
بجوف الحُبِّ شرْيانيْ يُراودُنيْ
فهلْ يصْفوْ إذا فيْ وزْرِه انْتكساَ
أعيْدوْا الحُبَّ والْتمسُوا لذائذهُ
يُمتِّعْكمْ رغيْد السَّعْد , قلتُ عسى
وهلْ أشركْتَ تدْعونيْ بلا ثِقَةٍ
كأنَّك ياهوِيَّ الوصْلِ ليْ حرساَ
تفرْنِسُنيْ لسانُ الحُبِّ لاثمَةً
فتلْثغُها حروفٌ لمْ تذقْ نعَساَ
فأرْطنُ بالغاً أنواطَ فاتِحتيْ
أسَدِّدُ للغرام اليومَ ماانْحبساَ
----------=============
محمد الوزير - صنعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق